الخامسة والعشرون: حديث ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: إن النبي - صلى الله عليه وسلم - تسوك، وهو صائم. حديث حسن.
السادسة والعشرون: أثر ابن عمر أنه لم يكن يرى به باساً بالسواك للصائم. إسناده صحيح.
السابعة والعشرون: شذوذ كلمة: " يوم القيامة " من حديث: " ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله يوم القيامة من ريح المسك ".
الثامنة والعشرون: شذوذ لفظة: " حين يخلف " من حديث ولخلوف فم الصائم حين يخلف من الطعام أطيب عند الله من ريح المسك.
التاسعة والعشرون: حديث جابر بن عبد الله عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال: أعطيت آمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي أما واحدة فإذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله إليهم ومن نظر الله إليه لم يعذبه أبدا وأما الثانية فإنهم يمسون وخلوف أفواههم أطيب عند الله من ريح المسك. الحديث ضعيف.
الثلاثون: حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: كل كلام أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله عز وجل فهو أبتر أو قال أقطع. إسناده ضعيف، ومتنه مضطرب.
الحادية والثلاثون: حديث ابن عمر، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان لا ينام إلا والسواك عنده فإذا استيقظ بدأ بالسواك. إسناده حسن إن شاء الله تعالى.
الثانية والثلاثون: حديث أبي هريرة كان النبي - صلى الله عليه وسلم - لا ينام ليلة ولا ينتبه إلا استن. حديث ضعيف. إسناده ضعيف.
الثالثة والثلاثون: حديث عائشة، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان لا يرقد ليلاً ولا نهاراً إلا تسوك قبل أن يتوضأ. إسناده ضعيف.
الرابعة والثلاثون: حديث أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يرقد، فإذا استيقظ تسوك، ثم توضأ، ثم صلى ثمان ركعات يجلس في كل ركعتين، فيسلم، ثم يوتر بخمس ركعات لا يجلس إلا في الخامسة، ولا يسلم إلا في الخامسة. رجاله ثقات إلا أن ذكر