قال دحيم: ثقة. تهذيب الكمال (١٢/ ٩٢). وقال الزهري: إن مكحولاً يأتينا، وسليمان بن موسى، وايم الله إن سليمان لأحفظ الرجلين. الجرح والتعديل (٤/ ١٤١). وقال ابن سعد: كان ثقة، وأثنى عليه ابن جريج. الطبقات الكبرى (٧/ ٤٥٧). وقال ابن عدي: فقيه راوٍ، حدث عنه الثقات من الناس، وهو أحد علماء أهل الشام. وقد روى أحاديث ينفرد بها لا يرويها غيره، وهو عندي ثبت صدوق. الكامل في الضعفاء (٣/ ٢٦٣). وقال الدارقطني في العلل: من الثقات. أثنى عليه عطاء والزهري. تهذيب التهذيب (٤/ ١٩٧) وقال البخاري: عنده مناكير. الضعفاء الصغير. (ص: ٥٣) رقم ١٤٦. ضعفاء العقيلي (٢/ ١٤٠). وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (٢/ ١٤٠). وقال ابن المديني: مطعون عليه. ضعفاء العقيلي (٢/ ١٤٠). وقال أيضاً: من كبار أصحاب مكحول، وخولط قبل موته بيسير. تهذيب التهذيب (٤/ ١٩٧). وقال أبو حاتم: محله الصدق، وفي حديثه بعض الاضطراب، ولا أعلم أحداً من أصحاب مكحول أفقه منه، ولا أثبت منه. الجرح والتعديل (٤/ ١٤١). وقال النسائي: أحد الفقهاء، وليس بالقوي. وقال في موضع آخر: في حديثه شيء. تهذيب التهذيب (٤/ ١٩٧). وقال ابن حبان: كان فقيهاً ورعاً كانوا إذا اجتمعوا عند عطاء هو الذي كان يتولى لهم سؤال المسائل. الثقات (٦/ ٣٧٩). وفي التقريب: صدوق فقيه، في حديثه بعض لين، وخولط قبل موته بقليل. فالراجح أن سليمان بن موسى صدوق له أوهام، لا يقبل ما تفرد به. والحديث حسن إسناده ابن حجر. قال في التلخيص (١/ ٢٢٨) "إسناده لا بأس به". وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (١/ ٢٧٦) رواه الطبراني في الكبير والصغير، ورجاله موثوقون".