قال أبو حاتم فيه: مضطرب الحديث، ومحله الصدق، ما أرى به بأساً. الجرح والتعديل (٩/ ٦٢). وقال العقيلي: في حديثه عن غير ابن جريج وهم. ضعفاء العقيلي (٤/ ٣٣٨)، تهذيب التهذيب (١١/ ٣٨). وفي التقريب: مقبول، يعني: إن توبع، وإلا فلين الحديث. وفي الإسناد: إسماعيل بن رافع. قال النسائي: متروك الحديث. الضعفاء والمتروكين (٣٢). وقال في موضع آخر: ضعيف. وفي موضع: ليس بثقة. وكذا قال الدارقطني، وعلي بن الجنيد. تهذيب التهذيب (٢/ ٢٥٨). وقال عمرو بن علي: منكر الحديث، في حديثه ضعف، لم أسمع يحيى ولا عبد الرحمن حدثنا عنه بشيء قط. وقال أحمد: ضعيف منكر الحديث. وضعفه يحيى بن معين. تهذيب الكمال (٣/ ٨٥). وقال الذهبي في الكاشف: ضعيف. (٣٧٢). وقال الترمذي: ضعفه بعض أصحاب الحديث، وقال: سمعت محمداً - يعني البخاري - يقول: هو ثقة، مقارب الحديث. سنن الترمذي (٤/ ١٨٩) رقم ١٦٦٦. وقال البزار: ليس بثقة. تهذيب التهذيب (١/ ٢٥٨). وقال أبو داود: ليس بشيء، سمع من الزهري، فذهبت كتبه، فكان إذا رأى كتاباً، قال: هذا قد سمعته. تهذيب التهذيب (١/ ٢٥٨). وفي الإسناد أيضاً: محمد بن سعيد بن عبد الملك. قال الذهبي: تابعي، صغير، أرسل لا يدرى من هو. الميزان (٣/ ٥٦٤). وقال ابن حبان: يروي المقاطيع عن أهل المدينة. الثقات (٦/ ٤٢٣). وقال أبو حاتم الرازي: لا أعرفه. الجرح والتعديل (٧/ ٢٦٤). واختلف على إسماعيل بن رافع.