قال البخاري: في حديثه نظر. التاريخ الكبير (١/ ٣٧٩). وقال النسائي: ليس بثقة. الضعفاء والمتروكين (٤٤). وقال ابن عدي: الحنيني مع ضعفه يكتب حديثه. الكامل (١/ ٣٤١). وقال أبو زرعة: صالح. الجرح والتعديل (٢/ ٢٠٨). وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (١/ ٩٧). وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: كان يخطئ. الثقات (١١٥). كما أن في الاسناد: أسامة بن زيد بن أسلم. قال علي بن المديني: هو ثقة، وأثنى عليه خيراً. التاريخ الكبير (٢/ ٢٣). وقال أيضاً: ليس في ولد زيد بن أسلم ثقة، كما في رواية أبي زيد القلوسي. تهذيب التهذيب (١/ ١٨١). وقال النسائي: ليس بالقوي. الضعفاء والمتروكين (٥٢). وقال ابن سعد: كان كثير الحديث، وليس بحجة. الطبقات الكبرى (٥/ ٤١٣). وقال ابن حبان: كان يهم في الأخبار، ويخطئ في الآثار، حتى كان يرفع الموقوف، ويوصل المقطوع، ويسند المرسل. المجروحين (١/ ١٧٩). وقال ابن عدي: وبنو زيد بن أسلم على أن القول فيهم أنهم ضعفاء أنهم يكتب حديثهم، ولكل واحد منهم من الأخبار غير ما ذكرت، ويقرب بعضهم من بعض في باب الروايات. قال الشيخ: ولم أجد لأسامة بن زيد حديثاً منكراً جداً لا إسناداً ولا متناً، وأرجو أنه صالح. الكامل (١/ ٣٩٥). وقال أحمد: منكر الحديث، ضعيف. الجرح والتعديل (٢/ ٢٨٥). وقال ابن معين: ليس حديثه بشيء، كما في رواية الدوري. المرجع السابق. وقال أيضاً: ضعيف، كما في رواية ابن أبي خيثمة. المرجع السابق. وذكره العقيلي في الضعفاء. الضعفاء الكبير (١/ ٢١). وقال إبراهيم بن عبد الله السعدي الجرزجاني: أسامة وعبد الله وعبد الرحمن - يعني أبناء زيد بن أسلم - ضعفاء في الحديث من غير خربة في دينهم، ولا زيغ عن الحق في بدعة ذكرت عنهم. تهذيب الكمال (٢/ ٣٣٤). الشاهد الثاني: