كتاب موسوعة أحكام الطهارة - الدبيان - ط 2

دليل من قال: تعمل بالتمييز ولا عبرة بالعادة. - الدليل الأول - ج: 8 - ص: 90

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

---

وأما رواية حماد بن زيد عن هشام به.
فرواها مسلم (٢٣٤)، والنسائي (٣٦٤).
وأما رواية معمر عن هشام به.
فرواها عبد الرزاق (١١٦٥).
وأما رواية جعفر بن عون.
فرواها أبو عوانة في مسنده (١/ ٣١٩)، والدارمي (٧٧٤)، وابن الجارود في المنتقى (١١٢).
وأما رواية عبد العزيز بن محمّد عن هشام به.
فعند مسلم (٣٣٣).
وأما رواية ابن جرير، وابن نمير.
فعند مسلم (٣٣٣).
وأما رواية عبدة.
فعند الترمذي (١٢٥).
وأما رواية ابي حنيفة عن هشام.
فعند الطحاوي (١/ ١٠٢).
ورواه ابن عيينة بمثل روايتهم إلا أنه قال: "فاغتسلي وصلي"، ورواية الجماعة" فاغسلي عنك الدم وصلي".
ورواية ابن عيينة في البخاري (٣٢٠)، ورواه الحميدي في مسنده، وشك فيه ابن عيينة.
قال الحميدي (١٩٣): ثنا يوسف، قال: ثنا هشام بن عروة به، وفيه: "فإذا أقبلت الحيضة فاتركي الصلاة، وإذا أدبرت فاغتسلي وصلي" أو قال: "اغسلي عنك الدم وصلي".
وأخرجه البيهقي في السنن (١/ ٣٢٧) من طريق الحميدي على الشك.
قلت: قد رواه جماعة عن ابن عيينة بدون شك.
منهم: عبد الله بن محمّد كما عند البخاري (٣٢٠) وتقدم ذكرها.
وأخرجه البيهقي (١/ ٣٢٧) من طريق ابن أبي عمر، عن ابن عيينة بدون شك "فاغتسلي وصلي"
وذكر صاحب الجوهر النقي (١/ ٣٢٤) أن الإسماعيلي أخرجه من طريق محمّد بن الصباح، عن ابن عيينة بدون شك، وكذا أخرجه أبو العباس السراج في مسنده، قال: وأورد