فقد أخرجه أحمد (١/ ٧٨)، والترمذي في الشمائل (٢١٠)، وعبد الله بن أحمد في زوائد المسند (١/ ١٥٩) إلا أن الأخير اقتصر على ذكر الشرب فقط، أخرجوه عن محمد بن فضيل، عن الأعمش، عن عبد الملك به. وأخرجه أحمد (١/ ١٤٤) وأبو يعلى في مسنده (٣٠٩)، والبيهقي في السنن (٧/ ٢٨٢) من طريق مسعر، عن عبد الملك به. وأخرجه البخاري (٥٦١٥)، قال: حدثنا أبو نعيم، وأخرجه أبو داود (٣٧١٨) من طريق يحيى، وأخرجه البزار (٧٨٠) والطحاوي في شرح معاني الآثار (٤/ ٢٧٣) من طريق أبي أحمد، ثلاثتهم عن مسعر به، بقصة الشرب قائماً فقط. وأخرجه ابن خزيمة (١/ ١٢) من طريقين عن مسعر به إلا أنه لم يذكر لفظه. وأخرجه عبد الله بن أحمد في زوائد المسند (١/ ١٥٩) وأبو يعلى (٣٦٨) وابن خزيمة (١/ ١١، ١٠١) وابن حبان (١٠٥٧،١٣٤٠) من طريق منصور، عن عبد الملك به. انظر لمراجعة طرق الحديث: أطراف المسند (٤/ ٤٧٩)، تحفة الأشراف (١٠٢٩٣)، إتحاف المهرة (١٤٧٨٢). (١) الموطأ (١/ ٤٨). (٢) ومن طريق مالك أخرجه البيهقي (١/ ٢٠١). وأخرجه عبد الرزاق (١٠٧٧) عن ابن جريج، قال: أخبرني نافع، عن ابن عمر، أن عمر استفتى النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: أينام أحدنا، وهو جنب؟ قال: نعم ليتوضأ ثم لينم، حتى يغتسل =