وأخرجه عبد الرزاق (٩٤٥)، وابن أبي شيبة (١/ ٨٤) وابن راهوية (١٢١٩) من طريق عطاء بن أبي رباح. وأخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٦٠) من طريق ميمون بن مهران، كلاهما عن عائشة موقوفا، بلفظ: إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل. ووراه مسروق، واختلف عليه أيضاً: فأخرجه ابن أبي شيبة (١/ ٨٤) رقم ٩٣٥ من طريق داود، عن مسروق، عن عائشة موقوفاً. وأخرجه عبد الرزاق (٩٣٨) ومن طريقه ابن المنذر في الأوسط (٥٧٩) من طريق الشعبي، عن مسروق، عن عائشة مرفوعاً. وأخرجه مالك في الموطأ (١/ ٤٦) ومن طريقه عبد الرزاق (٩٤١) والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٦٠)، والبيهقي (١/ ١٦٦) من طريق أبي النظر مولى عمر بن عبيد الله. = = قال البخاري في التاريخ الكبير (٦/ ١٨٢) وقال أبو النضر ومحمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن عائشة موقوفاً. وأخرجه إسحاق بن راهوية (١٠٤٤) من طريق أبي واقد الليثي. وأخرجه يعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (٢/ ٣٧٤) من طريق عثمان بن عطاء، كلاهما عن أبي سلمة، عن عائشة به مرفوعاً. وأخرجه أحمد في المسند (٦/ ١٦١) والترمذي في السنن (١٠٨)، والنسائي في الكبرى (١٩٦)، وابن ماجه (٦٠٨)، وابن حبان (١١٧٦) والدارقطني (١/ ١١١) من طريق الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي، قال: حدثني عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم -، قالت: إذا جاوز الختان الختان فقد وجب الغسل، فعلته أنا ورسول الله - صلى الله عليه وسلم -، واغتسلنا. وقد توبع الوليد بن مسلم، فقد أخرجه أبو يعلى (٤٩٢٥) من طريق عيسى بن يونس. وابن الجاورد في المنتقى (٩٣) والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٥٥) من طريق بشر ابن بكر. =