للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


قول شعبة لعبد الرحمن، وسؤاله عن رفعه.
وأخرجه الدارمي (٧٧٧) أخبرنا هاشم بن القاسم، ثنا شعبة به. وفيه: قال: قلت لعبد الرحمن: النبي - صلى الله عليه وسلم - أمرها؟ قال: لا أحدثك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - شيئاً.
وأخرجه البيهقي (١/ ٣٥٢) من طريق أبي داود الطيالسي، ومن طريق عاصم بن علي، عن شعبة به.
رواية سفيان الثوري، عن عبد الرحمن بن القاسم.
أخرجه النسائي (٣٦١) أخبرنا سويد بن نصر،، قال: حدثنا عبد الله - يعني ابن المبارك - عن سفيان، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن القاسم، عن زينب بن جحش، قالت: قلت للنبي - صلى الله عليه وسلم -:
إنها مستحاضة، فقال: تجلس أيام أقرائها، وتؤخر الظهر، وتعجل العصر، وتغتسل، وتصلي، وتؤخر المغرب، وتعجل العشاء، وتغتسل، وتصليهما جميعاً، وتغتسل للفجر.
وأخرجه الطحاوي (١/ ١٠٠)، والبيهقي (١/ ٣٥٣) من طريق نعيم بن حماد، عن ابن المبارك به.
وأما رواية ابن عيينة، عن عبد الرحمن بن القاسم.
فأخرجها عبد الرزاق (١١٧٦) عن ابن عيينة، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، أن امرأة من المسلمين استحيضت، فسألت النبي - صلى الله عليه وسلم -، أو سئل عنها، فقال:
إنما هو عرق، تترك الصلاة قدر حيضتها، ثم تجمع الظهر والعصر بغسل واحد، والمغرب والعشاء بغسل واحد، وتغتسل للصبح غسلاً.
وذكره أبو داود معلقاً، قال: إثر حديث (٢٩٥): ورواه ابن عيينة، عن عبد الرحمن، عن أبيه، قال: إن امرأة استحيضت، فسألت النبي - صلى الله عليه وسلم -، فأمرها بمعناه .... " اهـ.
وأخرجه البيهقي (١/ ٣٥٣) من طريق إسحاق، أنبأ سفيان، عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه، أن امرأة ... فذكره.
وأخرجه الطحاوي (١/ ١٠٠) حدثنا يونس - هو ابن عبد الأعلى - حدثنا سفيان به.
واما رواية ابن إسحاق، عن عبد الرحمن بن القاسم.
فأخرجها أحمد (٦/ ١٣٩) أخبرنا يزيد بن هارون، أنا محمد بن إسحاق، عن عبد الرحمن بن القاسم بن محمد، عن أبيه، عن عائشة، قالت: إنما هي سهيلة بنت سهل، وأن

<<  <  ج: ص:  >  >>