قال عمرو بن علي: كان كذاباً. وقال يحيى بن معين: كوفي ليس حديثه بشيء، كذاب. الجرح والتعديل (٦/ ٣٣٥). والضعفاء للعقيلي (٣/ ٤٠٢). وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، منكر الحديث جداً مثل أبان بن أبي عياش وذا الضرب، وهو متروك. الجرح والتعديل (٦/ ٣٣٥). وقال البخاري: منكر الحديث. التاريخ الصغير (٢/ ٩٥) والكبير (٦/ ٤٧٦). قال يحيى بن معين: ليس بثقة. وقال أيضاً: لم يكن بشيء كان يوضع له الأحاديث فيحدث. تاريخ ابن معين (٢/ ٤٠٤). الضعفاء للعقيلي (٣/ ٤٠٢). وقال ابن حبان: سمع الحديث فكان لا يدري ما يقول، يتلقن كما يلقن، ويجيب فيما يسأل، حتى صار يروي الموضوعات عن الثقات. لا يحل كتابة حديثه إلا على سبيل الاعتبار. المجروحين (٢/ ١٢٩). وقال النسائي: متروك الحديث. الضعفاء والمتروكين له (٤٨٠). وقال أبو داود: ليس بشيء. وقال الجوزجاني: كذاب. وقال الدارقطني: متروك. تهذيب التهذيب (٦/ ١٨٦). وفي التقريب: متروك، بل أطلق عليه ابن معين والفلاس الكذب. وأخرجه البيهقي في الخلافيات (٣/ ٤٢٤) من طريق يحيى بن العلاء، حدثني عبد الحميد