(٢) روى النسائي الجملة الأولى منه فقط دون الغسل (١٣٧١). (٣) المنتقى (٢٨٧). (٤) الأوسط (٤٨١٦). (٥) شرح معاني الآثار (١/ ١١٦). (٦) صحيح ابن خزيمة (١٧٢١). (٧) صحيح ابن حبان (١٢٢٠). (٨) سنن البيهقي (٣/ ١٧٢). (٩) تفرد بالزيادة في إسناده ومتنه مفضل بن فضالة، عن عياش، عن بكير بن عبد الله الأشج، عن نافع، ورواية نافع عن ابن عمر في الصحيحين وغيرهما، ليس فيه زيادة ذكر حفصة في الإسناد، وليس فيه الجمع بين الأمر بالرواح، والأمر بالغسل. قال الطبراني كما في الفتح تحت رقم (٨٧٩): لم يروه عن نافع بزيادة حفصة إلا بكير، ولا عنه إلا عياش، تفرد به مفضل. ولم أقف على تعليق الطبراني في نسختي من الأوسط. وتعقبه الحافظ بقوله: رواته ثقات، فإن كان محفوظاً فهو حديث آخر، ولا مانع أن =