(٢) رواه البيهقي عن الشعبي، والمجاديح: جمع مجدح، وهو كل نجم كانت العرب تقول: يمطر به، فأخبر عمر رضي الله عنه: أن الاستغفار: هو المجاديح الحقيقية التي يستنزل بها القطر، لا الأنواء، وإنما قصد التشبيه. وقيل: مجاديحها: مفاتيحها، وقد جاء في رواية: بمفاتيح السماء (المجموع:٧٦/ ٥،٧٨ ومابعدها). (٣) البدائع:٢٨٣/ ١ ومابعدها، اللباب:١٢٣/ ١، فتح القدير:٤٤١/ ١، مراقي الفلاح: ص٩٣، الدر المختار:٧٩١/ ١، المجموع:٧٢/ ٥،٨٣، القوانين الفقهية: ص٨٧، الشرح الصغير:٥٣٨/ ١، مغني المحتاج:٣٢٢/ ١ - ٣٢٣، المهذب:١٢٣/ ١ - ١٢٥، المغني:٤٣٠/ ٢،٤٣٩، ٤٤١، كشاف القناع:٧٦/ ٢ - ٧٧، ٨٢. (٤) رواه البخاري.