(٢) رواه مسلم والترمذي والنسائي عن عوف بن مالك، وقال: «حتى تمنيت أن أكون ذلك الميت» (سبل السلام:١٠٤/ ٢). (٣) أي ثبته عند التكليف للأفعال الصالحة، وإلا فلا ذنب له، والمراد: استيعاب الدعاء، فالمعنى: اغفر للمسلمين كلهم. (٤) رواه مسلم وأصحاب السنن الأربعة (سبل السلام:١٠٥/ ٢) والمراد بكلمة «الإسلام» المعنى اللغوي وهو الاستسلام والانقياد لله تعالى، والمراد بكلمة «الإيمان» المعنى الشرعي وهو التصديق القلبي، والإسلام مناسب لحال الحياة: وهو الانقياد بالأعمال الظاهرة، والإيمان مناسب لحال الوفاة لأن العمل غير موجود. (٥) فرطاً: أي أجراً متقدماً، والفرط: هو الذي يتقدم الإنسان من ولده، وذخراً: ذخيرة، وشافعاً مشفعاً أي مقبول الشفاعة. (٦) الشرح الصغير:٥٥٣/ ١ ومابعدها، القوانين الفقهية: ص٩٤، شرح الرسالة:٢٨٠/ ١ - ٢٨٤، الشرح الكبير:٤١/ ١ - ٤١٣، بداية المجتهد:٢٢٦/ ١ ومابعدها.