(٢) يعود الضمير إلى الفجر ومعناه إسفاراً بليغاً. (٣) أي حسناً والمقصود أنه بصفة من تفتتن النساء به لحسنه. (٤) الظعن جمع ظعينة، وأصل الظعينة، البعير الذي عليه امرأة، ثم تسمى به المرأة مجازاً لملابستها البعير. (٥) فيه الحث على غض البصر عن الأجنبيات وغضهن عن الرجال الأجانب. (٦) سمي بذلك لأن فيه أصحاب الفيل حسر فيه أي أعيا وكل. (٧) فيه أن سلوك هذا الطريق في الرجوع من عرفات سنة. (٨) الجمرة الكبرى: هي جمرة العقبة وهي التي عند الشجرة، وفيه أن السنة البدء بهذه الجمرة، ولا يفعل شيئاً قبل رميها. (٩) هو نحو حبة الباقلاء، وينبغي ألا تكون أكبر ولا أصغر، بشرط كونها حجراً وهو رأي الجمهور، جوز أبو حنيفة الرمي بكل ما كان من أجزاء الأرض ولو من المعادن.