ومسلم في: الإمارة، حديث ٨٥. وأبو داود في: الجهاد، ٢- باب في الهجرة، هل انقطعت؟ حديث ٢٤٨٠. والترمذي في: السير، ٣٢- باب ما جاء في الهجرة. والنسائي: في البيعة، ١٥- باب ذكر الاختلاف في انقطاع الهجرة. (٢) أخرجه البخاري في: المغازي، ٥٣- باب وقال الليث، حديث ١٤٥٧. (٣) أخرجه البخاري في: المغازي، ٥٣- باب وقال الليث، حديث ١٤١٣ و ١٤١٤. ومسلم في: الإمارة، حديث ٨٣ و ٨٤. وهذا نص البخاري: عن أبي عثمان قال: حدثني مجاشع قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، بأخي، بعد الفتح. قلت: يا رسول الله! جئتك بأخي لتبايعه على الهجرة. قال «ذهب أهل الهجرة بما فيها» فقلت: على أي شيء تبايعه؟ قال «أبايعه على الإسلام والإيمان والجهاد» . فلقيت أبا معبد بعد، وكان أكبرهما. فسألته فقال: صدق مجاشع .