أخرجه مسلم في: التوبة، حديث ٣٥ ونصه: عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ليس أحد أحبّ إليه المدح من الله عز وجل. من أجل ذلك مدح نفسه. وليس أحد أغير من الله. من أجل ذلك حرم الفواحش. وليس أحد أحبّ إليه العذر من الله. من أجل ذلك أنزل الكتاب وأرسل الرسل» . وأخرجه البخاريّ في: التفسير، ٦- سورة الأنعام، ٧- باب لا تَقْرَبُوا الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ. وفي: التفسير، ٧- سورة الأعراف، ١- باب إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وفي: النكاح، ١٠٧- باب الغيرة. وفي التوحيد، ١٥- باب قول الله تعالى: وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ. الحديث ٢٠٠٣ وكل طريق من هذه الطرق تنقص القطعة التي أوردها المؤلف وأخرجها مسلم، ضمن الحديث.