للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

جبل الزيتون. كما ذكر لوقا قبل الفصل.

٣- فدخل الشيطان في يهوذا الملقب بالأسخريوطيّ وهو أحد الاثني عشر.

٤- فمضى وفاوض رؤساء الكهنة والولاة كيف يسلمه إليهم.

٥- ففرحوا وعاهدوه أن يعطوه فضة.

٦- فواعدهم وكان يطلب فرصة ليسلمه إليهم بمعزل عن الجمع.

٧- وبلغ يوم الفطير الذي كان ينبغي أن يذبح فيه الفصح.

٨- فأرسل بطرس ويوحنا قائلا: امضيا فأعدّا لنا الفصح لنأكل.

٩- فقالا له: أين تريد أن نعدّ.

١٠- فقال لهما: إذا دخلتما المدينة يلقاكما رجل حامل جرة ماء. فاتبعاه إلى البيت الذي يدخله.

[الأصحاح الثاني والعشرون]

١- وقرب عيد الفطير الذي يقال له الفصح.

٢- وكان رؤساء الكهنة والكتبة يطلبون كيف يقتلونه. لأنهم خافوا الشعب.

٣- فدخل الشيطان في يهوذا الذي يدعى الإسخريوطيّ وهو من جملة الاثني عشر.

٤- فمضى وتكلم مع رؤساء الكهنة وقوّاد الجند كيف يسلّمه إليهم.

٥- ففرحوا وعاهدوه أن يعطوه فضة.

٦- فواعدهم. وكان يطلب فرصة ليسلّمه إليهم خلوا من جمع.

٧- وجاء يوم الفطير الذي كان ينبغي أن يذبح فيه الفصح.

٨- فأرسل بطرس ويوحنّا قائلا اذهبا وأعدّا لنا الفصح لنأكل.

٩- فقالا له أين تريد أن نعدّ.

١٠- فقال لهما إذا دخلتما المدينة يستقبلكما إنسان حامل جرّة ماء. اتبعاه إلى البيت حيث يدخل.

١١- وقولا لرب البيت: المعلم يقول لك أين يكون المنزل الذي آكل فيه الفصح مع تلاميذي.

١٢- فهو يريكما غرفة كبيرة مفروشة. فأعدّا هناك.

١٣- فانطلقا فوجدا كما قال لهما وأعدا الفصح.

<<  <  ج: ص:  >  >>