أخرجه البخاريّ في: الأذان، ١٨- باب الأذان للمسافر إذا كانوا جماعة، والإقامة، حديث ٤٠٢ ونصه: عن مالك بن الحويرث: أتينا النبيّ صلى الله عليه وسلم ونحن شببة متقاربون. فأقمنا عنده عشرين يوما وليلة. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا. فلما ظن أنّا قد اشتهينا أهلنا، أو قد اشتقنا، سألنا عمن تركنا بعدنا. فأخبرناه. قال «ارجعوا إلى أهليكم فأقيموا فيهم وعلموهم ومروهم» وذكر أشياء أحفظها أو لا أحفظها «وصلوا كما رأيتموني أصلي. فإذا حضرت الصلاة فليؤذن أحدكم، وليؤمكم أكبركم» . (٢) أخرجه أبو داود في: الصلاة، ١٨- باب من قال يصلي بكل طائفة ركعة ولا يقضون، حديث ١٢٤٦. والنسائيّ في: صلاة الخوف، ١- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم. (٣) أخرجه أبو داود في: الصلاة، ١٧- باب من قال يصلى بكل طائفة ركعة، ثم يسلم.. إلخ. حديث ١٢٤٥. (٤) أخرجه في المسند ٤/ ٥٩. وأبو داود في: الصلاة، ١٢- باب صلاة الخوف، حديث ١٢٣٦. والنسائي في: صلاة الخوف، ٢١- باب أخبرنا محمد بن المثنى ومحمد بن بشار.