أخرجه الإمام أحمد في مسنده، ٥/ ٣ عن بهز عن أبيه عن جده قال: سمعت نبي الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: «ألا إنكم توفون سبعين أمة، أنتم خيرها وأكرمها على الله عز وجل» . (٢) أخرجه مسلم في الإمارة، حديث ١٢١. (٣) أخرجه مسلم في الإيمان، حديث ٢٤٩. (٤) أخرجه الترمذي في التفسير، سورة الأعراف. (٥) أخرجه الترمذي في التفسير، سورة يوسف. حدثنا الحسين بن حريث الخزاعي. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «إن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم» قال: «ولو لبثت في السجن ما لبث ثم جاءني الرسول أجبت» . ثم قرأ: فَلَمَّا جاءَهُ الرَّسُولُ قالَ ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ فَسْئَلْهُ ما بالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ. قال: «ورحمة الله على لوط، إن كان ليأوي إلى ركن شديد، إذ قالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ. فما بعث الله من بعده نبيّا إلا في ذروة من قومه» . (٦) أخرجه البخاري في فضائل القرآن، باب فاتحة الكتاب. (٧) أخرجه الترمذي في ثواب القرآن، باب ما جاء في فضل فاتحة الكتاب.