(٢) أخرجه البخاريّ في المغازي، ٢٨- باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة ... إلخ. (٣) أخرجه البخاريّ في المغازي، ٢٩- باب غزوة الخندق، وهي الأحزاب. (٤) أخرجه البخاريّ في المغازي، ٣٤- باب حديث الإفك. (٥) أخرجه البخاريّ في المغازي، ٧٠- باب وفد بني حنيفة وحديث ثمامة بن أثال، وفيه قدوم مسيلمة الكذاب، و ٧١- باب قصة الأسود العنسي. (٦) أخرجه البخاريّ في المغازي، ٧١- باب قصة الأسود العنسي. (٧) أخرجه البخاريّ في المغازي، ٧١- باب غزوة تبوك وهي غزوة العسرة. (٨) أخرجه البخاريّ في: الجهاد، ٨٩- باب ما قيل في درع النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: عن عائشة رضي الله عنها قالت: توفي رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ودرعه مرهونة عند يهوديّ بثلاثين صاعا من شعير. (٩) أخرجه الترمذيّ في: الزهد، ٥٧- باب ما جاء في الصبر على البلاء. عن مصعب بن سعد عن أبيه قال: قلت يا رسول الله! أي الناس أشد بلاء؟ قال: الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل. فيبتلى الرجل على حسب دينه. فإن كان في دينه صلبا اشتد بلاؤه. وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه. فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض، ما عليه من خطيئة . [.....] (١٠) أخرجه مسلم في قصة أصحاب الأخدود والساحر والراهب والغلام، في الزهد، حديث رقم ٧٣.