اختلاف القراءة في رفع حرف ونصبه، ليس من السبعة أحرف ١٨٤ سبب الاقتصار على قراءات الأئمة المشهورين ١٨٥ ورود القراءات عن أئمة الأمصار على موافقة مصاحفهم العثمانية ١٨٦ موافقة القراءات لرسم المصحف العثمانيّ تحقيقا أو تقديرا ١٨٧ ما لا يعدّ مخالفا لصريح الرسم من القراءات الثابتة ١٨٧ مدار القراءات على صحة النقل، لا على الأقيس، عربية ١٨٨ ذكر من ذهب إلى أن مرجع القراءات ليس هو السماع بل الاجتهاد ١٨٨ بحث أسانيد الأئمة السبعة هل هي متواترة أم آحاد ١٨٩ رأى الإمام أبي شامة في تواتر ما أجمع عليه، من غير نكير ١٩٠ رأى ابن الحاجب وغيره في تواتر ما ليس من قبل الأداء ١٩١ بحث القراءات الشاذة ١٩١ بيان أن كل قراءة صحت عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وجب قبولها والإيمان بها ١٩٤ افتراق اختلاف القراء من اختلاف الفقهاء ١٩٥ معنى إضافة القراءة إلى من قرأ بها ١٩٥ ثمرة اختلاف القراءات وتنوعها ١٩٥ إجمال المباحث المتقدمة في تواتر القراءات وعدمها ١٩٦ فصل ٢٠٢ في ذكر ملخص وجوه التفسير ومراتبه (للإمام الشيخ محمد عبده) ٢٠٢ فصل ٢١٠ في بيان دقائق المسائل العلمية الفلكية الواردة في القرآن الكريم ٢١٠ بيان أن الصواب في آيات الصفات هو مذهب السلف ٢١٣ ذكر انطواء القرآن على البراهين والأدلة ٢٢١ شرف عمل التفسير ٢٢٢