أخرجه البخاريّ في: الزكاة، ١١- باب أي الصدقة أفضل؟ ونصه: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبيّ صلّى الله عليه وسلّم فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجرا؟ قال «أن تصدّق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا وكذا، وقد كان لفلان» . (٢) أخرجه النسائيّ في: الزكاة، ٨٢- باب الصدقة على الأقارب. (٣) أخرجه البخاري في: الزكاة، ٤٤- باب الزكاة على الأقارب. (٤) أخرجه البخاري في: الزكاة، ٥٣- باب قول الله تعالى: لا يَسْئَلُونَ النَّاسَ إِلْحافاً. وأخرجه مسلم في: الزكاة، حديث رقم ١٠١. عن أبي هريرة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: «ليس المسكين بهذا الطوّاف الذي يطوف على الناس، فترده اللقمة واللقمتان، والتمرة والتمرتان» . قالوا: فما المسكين، يا رسول الله؟ قال: «الذي لا يجد غنى يغنيه، ولا يفطن له فيتصدق عليه، ولا يسأل الناس شيئا» .