صلى اللَّه عليه وسلم.
قال الواقدي: ودخل على عُمر وهو غلام.
وقال ابن أبي عاصم: مات سنة سبع وتسعين.
وفي كتاب "الكنى" للنسائي: هو ثقة.
وذكره أبو نعيم في كتاب "الصحابة" تأليفه. وقال النسائي: قالوا: إنه يذكر النبي صلى اللَّه عليه وسلم، ورسول قيصر.
وفي "كتاب الصريفيني": مات وله ست وسبعون.
وفي "كتاب القراب": قال إبراهيم الحربي: كان إبراهيم سيد ولد أبيه.
وعَدَّه في الصحابة جماعة؛ منهم: أبو إسحاق بن الأمين.
وذكره مسلم في الطبقة الأولى من أهل المدينة، وقال العجلي: ثقة تابعي مدني.
وفي "تاريخ عمرو بن علي الفلاس": مات سنة خمس ومائة.
وفي "كتاب الكلاباذي": وُلد سنة إحدى وعشرين.
وفي قول المزي: وأُمُّهُ من المهاجرات الأوَل. نظر؛ لأن أهل السير والتواريخ والأنباء لا أعلم بينهم خلافًا، قالوا: إن هجرتها كانت بعد الحُديْبيَة. ومن كانت بهذه المثابة لا تُعد من الأول.
وفي "الأوسط" للبخاري: تزوَّج سكينة بنت الحسين بغير ولي، ففرق عبد الملك بينهما، وعن يونس، عن ابن شهاب، أخبرني إبراهيم استسقاء النبي، ورأى بعضهم في كتاب: "إن النبي صلى اللَّه عليه وسلم اسْتَسْقَى بهم". ولا أراه يصح؛ لأن أُمّه أم كلثوم زوجها الوليد أسلم عام الفتح.
وقال الواقدي في "التاريخ": مات وهو ابن خمس وخمسين سنة.
وفي كتاب "الجرح والتعديل" للباجي: وهو ثقة ثبت.
وفي تكنية المزي إِيَّاهُ: أبا محمد؛ نَظَرٌ، قال البخاري: وقال بعض ولد عبد الرحمن بن عوف: كنيته أبو محمد.
قال أبو عبد اللَّه: أخشى أن يكون وَهْم.
وذكره ابن حبان في كتاب "الثقات".
وفي "كتاب ابن خلفون": وثق، وقيل فيه: ثبت، وسمع من: عمر، وعثمان، ومعاوية ابن أبي سفيان، وأسامة بن زيد، وأنشد له الزبير في كتاب "نسب قريش": [الطويل]