(٢) أخرجه ابن سعد ٧/ ٤٣٢، والترمذي ٥/ ٥٧٠، رقم ٣٥٨٠ وقال: غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه ليس إسناده بالقوي ولا لعمارة بن زعكرة عن النبي صلى اللَّه عليه وسلم إلا هذا الحديث الواحد. والبيهقي في شعب الإيمان ١/ ٤٠٨، رقم ٥٥٧. وأخرجه أيضًا: الديلمي ٥/ ٢٤٦، رقم ٨٠٩٠. قال المناوي ٢/ ٣١٠ قال ابن حجر: حسن غريب، وقول الترمذي ليس إسناده بقوي يريد ضعف عفير لكن وجدت له شاهدا قويا مع إرساله أخرجه البغوي فلذلك حسنته، وقول الترمذي غريب أراد غرابته من جهة تفرد عفير بوصله، وإلا فقد وجد من وجه آخر. (٣) أخرجه أبو داود ١/ ٤٠، وابن ماجه ١/ ١٨٥، رقم ٥٥٧، والطحاوي ١/ ٧٩، والحاكم ١/ ٢٧٦ رقم ٦٠٧. (٤) انظر: تهذيب الكمال ٢/ ١٠٠١، تهذيب التهذيب ٧/ ٤١٨، ٦٧٩، تقريب التهذيب ٢/ ٥٠، خلاصة تهذيب الكمال ٢/ ٣٦٣، تاريخ البخاري الكبير ٦/ ٣٩٥، الجرح والتعديل ٦/ ٣٦٦، أسد الغابة ٤/ =