عبد اللَّه البزار، وعبد الملك بن عمير، ونفيع بن الحارث، وأبو داود الدارمي، وأبو جعفر مولى بني هاشم، وهانئ بن الحضرمي، ونعمان بن القراد، وصبيح شيخ لأبي معاوية قديم، وعبد الرحمن بن ذكوان خال منصور بن عبد الرحمن الغداني، وعبد الرحمن بن نعيم أخو الأعرج، وتميم بن سلمة، وعبد اللَّه بن شريك، ومحمد بن رستم، والمسيب بن رافع، وإبراهيم بن يزيد التيمي، وزائدة بن عمير، وعمير بن أبي عمير، وسعيد مولى طلحة أبو حنظلة، وعمر بن هشام، وميسرة الأشجعي، وأبو هارون، ومعروف بن بشير، وعبد اللَّه بن نابي، وغيلان مولى عثمان، ومسلم القرى، وأبو المعدل، وأبو عبيد السلمي، وأبو الخصيب، وحيان الهذلي، وخالد بن سلمة المخزومي، وراشد أبو محمد الحماني، وأبو المليح عامر بن أسامة، والمغيرة بن مخادش، وسماك الحنفي، وعبد الواحد البناني، وأبو عمرو الندبي، ثم قال: بشر بن حرب عنه، فدل أنهما عنده اثنان، والجواب بن زياد، وعبد اللَّه بن زيد أبو قلابة الجرمي، وجميل بن زيد، وإبراهيم بن عبيد، وعبيد اللَّه بن سالم، وعون العقيلي، وعبد اللَّه بن يوسف، وأبو عنبسة، والمخارق بن أبي المخارق، وعبد الكريم بن الحارث، وأبو عبد اللَّه القرشي، وعبد اللَّه بن حجيرة، وأبو غطيف، وعقبة بن مسالم، وعبد اللَّه بن رافع، وشقي الأصبحي، ومحمد بن النبيل الفهري، وأبو بكر بن يزيد بن سرجس، وبزيغ أبو عمر.
وفي كتاب الصريفيني: لما أنكر على الحجاج نصب المنجنيق وقتل ابن الزبير، أمر الحجاج بقتله، فضربه رجل من أهل الشام ضربة، فلما أتاه الحجاج عائدًا، قال له ابن عمر: تقتلني ثم تعودني، كفى باللَّه حكمًا بيني وبينك.
وقال ضمرة: توفي سنة ثنتين أو ثلاث وسبعين.
وذكره أبو عروبة فيمن أسلم قديمًا.
وفي "مرج البحرين"، عن مالك: حج ستين حجة، وأعتق ألف رأس، وحبس ألف فرس.
وذكر عنه ابن شعبان: أنه اعتمر ألف عمرة، وكان من أكرم أهل زمانه.
قال ميمون بن مهران: أتاه اثنان وعشرون ألف دينار في مجلس فلم يقم حتى فرقها.