وأخرجه أحمد (٢١٤٤٧)، وأبو داود (١٣٧٥)، وابن ماجه (١٣٢٧) من طرق عن داود بن أبي هند، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢١٤١٩) عن علي بن عاصم، عن داود بن أبي هند، به. إلَّا أنَّه خالف الثقات في متن الحديث، فجعل قيامه ﷺ في الليالي الزَّوجية من العشر الأواخر. وعلي بن عاصم ضعيف، وتابعه على هذه الرواية وُهيب بن خالد عند الطيالسي (٤٦٦)، وروايته شاذَّة. وسيرد برقم (١٦٠٥) من طريق محمد بن فضيل، عن داود، به. (٢) تحرف في (هـ) إلى: عمرو. (٣) في (م): حتى دخل، وهي نسخة في هامش (ر). (٤) في (م) و (ك): بقَسْمِه، وفوقها في (م): بقسمته (نسخة). (٥) حديث صحيح، وهذا إسناد حسن من أجل أحمد بن بكار، وقد توبع ابن أبي مُليكة: هو عبد الله. وهو في "السنن الكبرى" برقم (١٢٩٠). =