(١) إسناده حسن من أجل المعافى -وهو ابن سليمان الرَّسْعَني- فهو صدوق، وباقي رجاله ثقات، زهير: هو ابن معاوية، وأبو وائل: هو شقيق بن سلمة. وقد رُوي عن منصور بهذا الإسناد مرفوعًا، لكن صحَّح وقفه البخاريُّ فيما نقل عنه الترمذي في "العلل الكبير" ص (٦٢٩)، والدارقطنيّ في "العلل" ٥/ ٨٦. (٢) إسناده صحيح. وسلف برقم (٢٢٠٢) بهذا الإسناد، بزيادة:" ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه". وسلف برقم (٢٢٠٣) بهذا الإسناد، إلا أنَّه بلفظ: "من صام رمضان … ". وسلف برقم (٢٢٠٢) عن محمد بن عبد الله بن يزيد وبرقم (٢٢٠٤) عن إسحاق بن إبراهيم، كلاهما عن سفيان بن عيينة، به بلفظ: "من صام رمضان .. ".