(١) في (م) والمطبوع: أنَّ. (٢) في (ر): فأهللنا. (٣) بالرفع على الخبر، وبالنصب على الظرف، ينظر "مشارق الأنوار" ٢/ ٣٦٥. (٤) إسناده صحيح، أشْهَب: هو ابنُ عبد العزيز، وابن شِهاب: هو الزُّهْري. وهو في "موطأ" مالك ١/ ٤١٠ - ٤١١ عن الزُّهْري وحدَه، عن عُروة، عن عائشة، بإثر رواية القاسم عن عائشة، ومن طريقه أخرجه أحمد (٢٥٤٤١)، والبخاري (١٥٥٦) و (١٦٣٨) و (٤٣٩٥)، ومسلم (١٢١١): (١١١)، وأبو داود (١٧٨١)، وابن حبان (٣٩١٢) و (٣٩١٧)، بأطولَ منه. وأخرجه أحمد (٢٥٣٠٧) و (٢٦٠٨٦)، والبخاري (٣١٦)، ومسلم (١٢١١): (١١٢) و (١١٣) و (١١٤) من طُرق، عن الزُّهْري، به. وأخرجه أحمد (٢٥٥٨٧)، والبخاري (٣١٧) و (١٧٨٣)، ومسلم (١٢١١): (١١٥) و (١١٦)، وأبو داود (١٧٧٨)، وابن ماجه (٣٠٠٠)، وابن حبان (٣٧٩٢) و (٣٩٤٢) من طرق، عن هشام بن عُروة، به. وسيأتي من طريق ابن القاسم، عن مالك به، بأطولَ منه برقم (٢٧٦٤). وقول عائشة ﵂ في هذه الرواية: فأَهْلَلْتُ بالعمرة؛ سيأتي في رواية القاسم عنها (٢٩٠) قولها: "خرجنا مع رسول الله ﷺ لا نُرَى إلا الحجّ" يعني أن غالبهم ما أرادوا إلا الحجَّ - كما =