وأخرجه أبو داود (٩٣٩) عن قُتيبة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٧٢٨٥)، والبخاري (١٢٠٣)، ومسلم (٤٢٢): (١٠٦)، وابن ماجه (١٠٣٤) من طريق سفيان بن عيينة، به. وفي رواية أحمد ومسلم: "والتصفيح للنساء". وأخرجه ابن حبان (٢٢٦٣) من طريق معمر، عن الزهري، به. وأخرجه أحمد (٨٨٩١) من طريق عطاء، و (٨٢٠٤)، ومسلم عقب الحديث (٤٢٢): (١٠٧) من طريق همام، كلاهما عن أبي هريرة، به. وأخرجه أبو داود (٩٤٤) من طريق محمد بن إسحاق، عن يعقوب بن عتبة بن الأخنس، عن أبي غطفان عن أبي هريرة، به. وزاد: "من أشار في صلاته إشارةً تُفْهَم عنه فليَعُدْ لها" يعني الصلاة. محمد بن إسحاق مدلس، ورواه بالعنعنة. وسيأتي في الأحاديث الثلاثة الآتية. وتُنظر أحاديث الباب في "مسند" أحمد (٧٢٨٥). (١) إسناده صحيح، محمد بن سلمة: هو المُرادي، وابن وَهْب: هو عبد الله، ويونس: هو ابن يزيد الأَيلي، وابن شهاب: هو محمد بن مسلم الزهري. وهو في "السنن الكبرى" برقم (١١٣٢). وأخرجه مسلم (٤٢٢): (١٠٦) من طريقين، عن ابن وَهْب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٠٨٥١) من طريق محمد بن أبي حفصة، عن الزهري، به. وسلف في الحديث الذي قبله.