(١) في (هـ) و (يه): يحضر. (٢) في (ر) و (م): ووقتُ صلاةِ المغرب، ومثلُها في قوله الآتي: ووقتُ الصبح. (٣) إسناده صحيح، عَمرو بن علي: هو الفَلَّاس، وأبو داود: هو الطيالسيّ، وهو في "السنن الكبرى" برقم (١٥١٢). وأخرجه أحمد (٦٩٩٣)، ومسلم (٦١٢): (١٧٢)، وأبو داود (٣٩٦) من طرق عن شعبة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٦٩٦٦) و (٧٠٧٧)، ومسلم (٦١٢): (١٧١) و (١٧٣) و (١٧٤)، وابن حبان (١٤٧٣) من طرق عن قتادة، بنحوه مرفوعًا، وفي بعضها زيادة: "فإذا طلعت الشمس فأَمْسِكْ عن الصلاة، فإنها تطلُعُ بين قَرْنَي شيطان". قولُه: ثَوْرُ الشَّفَق، أي: انتشارُه وثَوَرانُ حُمرته، من ثارَ الشيءُ يثورُ: إذا انتشرَ وارتفع. قاله السِّنْديّ.