(٢) في (ر) وهامش كل من (م) و (هـ): الغائط. (٣) كذا في النسخ الخطية، وهو نفي بمعنى النَّهي، وجاء في هامشي (ك) و (هـ): يستنج. (نسخة). (٤) في (م) و (هـ) وهامش (ك): ينهى. (٥) إسناده حسن، رجاله ثقات غير محمد بن عَجْلان، فهو صدوق، يعقوب بن إبراهيم: هو الدورقي، ويحيى بن سعيد: هو القطَّان، والقَعقاع: هو ابن حكيم الكِناني، وأبو صالح: هو ذكوان السمَّان. وأخرجه أحمد (٧٤٠٩)، وابن حبان (١٤٤٠) من طريق يحيى بن سعيد القطان، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد أيضًا (٧٣٦٨)، وابن ماجه (٣١٣) من طريق سفيان بن عُيينة، وأبو داود (٨) من طريق عبد الله بن المبارك، وابن ماجه أيضًا (٣١٢) (مختصرًا) من طريق المغيرة بن عبد الرحمن وعبد الله بن رجاء، وابنُ حبان (١٤٣١) من طريق وُهيب، خمستُهم عن ابن عَجلان، به. وأخرجه مسلم (٢٦٥) من طريق عُمر بن عبد الوهَّاب الرِّياحي، عن يزيد بن زُريع، عن رَوْح ابن القاسم، عن سهيل بن أبي صالح، عن القعقاع، به. جعله الرِّياحي من حديث سهيل عن القعقاع، وهو من أوهامه كما ذكر المِزِّي في "تحفة الأشراف" ٩/ ٤٤١ - ٤٤٢، وذكر أنَّ الحديث محفوظ من رواية محمد بن عَجْلان عن القعقاع، رواه عنه جماعة … وذكرَهم. وقد سلف ذكرُهم في الكلام قبلَه. =