وأخرجه أحمد (٤٥٥٥)، والبخاري (١٥٢٧)، ومسلم (١١٨٢) من طريق سفيان بن عُيينة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٦١٤٠) و (٦٣٩٠)، والبخاري (١٥٢٨)، ومسلم (١١٨٢): (١٤)، من طرق، عن الزُّهري، به، وعندهم (عدا رواية أحمد الثانية): "ومُهَلُّ أَهْلِ الشام مَهْيَعَة، وهي الجُحْفَة"، ولم يرد عند أحمد في الرواية الأولى مُهَلّ أهل اليمن. وسلف من طريق مالك برقم (٢٦٥١)، ومن طريق الليث بن سعد برقم (٢٦٥٢)، كلاهما عن نافع عن ابن عمر ﵄. (٢) قوله: "ولأهل العراق ذات عِرْق" وقع في (ر) و (م) بعد قوله: ولأهل نجد قَرْنًا. (٣) حديث صحيح دون قوله: "ولأهل العراق ذاتَ عِرْق"، فقد أنكره الإمام أحمد على أفلح بن حُميد، ورجال إسناد هذا الحديث ثقات، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٣٦٢٢). وسلف من طريق هشام بن بَهْرَام، عن المُعَافَى بن عِمْران به، برقم (٢٦٥٣)، وينظر =