وأخرجه أحمد (٢٤٢٤١)، ومسلم (٧٢٥): (٩٧)، والمصنِّف في "الكبرى" (٤٥٨)، وابن حبان (٢٤٥٨) من طريق سليمان التيمي، ومسلم (٧٢٥): (٩٦)، والترمذي (٤١٦) من طريق أبي عوانة الوضَّاح بن عبد الله اليشكري، وأحمد (٢٥١٦٥) من طريق شعبة، ثلاثتهم عن قتادة، به. وقال الدارقطني في "العلل" ١٤/ ٣١٦: رواه بهز، عن زرارة، عن عائشة، لم يذكر سعد ابن هشام، وقول قتادة أصح. قال السِّندي: قوله: "ركعتا الفجر": أي: سُنَّة الفجر، وهي المشهورة بهذا الاسم، ويحتمل الفرض. (١) إسناده صحيح، الليث: هو ابن سعد، ونافع: هو مولى ابن عمر. وأخرجه مسلم (٧٢٣): (٨٧) عن قتيبة، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (٧٢٣): (٨٧)، وابن ماجه (١١٤٥) من طريقين عن الليث، به. وسلف برقم (٥٨٣) من طريق زيد بن محمد، عن نافع، به. وذكرنا تمام طرقه هناك. وسيكرر بإسناده ومتنه برقم (١٧٧٧). وينظر الحديث الآتي بعده. (٢) إسناده صحيح، محمد بن منصور: هو الجوَّاز المكّيّ، وسفيان: هو ابنُ عُيينة، وعَمرو: هو ابنُ دينار، والزُّهري: هو محمد بن مسلم بن شهاب، وسالم: هو ابنُ عبد الله =