(٢) بعدها في (ر): رسول الله ﷺ. (٣) فوقها في (م): لما. (٤) في (م) وهامش (هـ): بشيء، وفوقها في (م) بالشيء. (٥) في هامش (ك): منه. (٦) إسناده صحيح، محمد بن زياد: هو الجُمحي مولاهم، أبو الحارث المدني، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٣٥٨٥). وأخرجه أحمد (١٠٦٠٧)، ومسلم (١٣٣٧)، وابن حبان (٣٧٠٤) و (٣٧٠٥) من طرق عن الربيع بن مسلم، بهذا الإسناد، وقُرنَ في رواية ابن حبان الأولى محمد بن زياد بيوسف بن سعد، وجاء فيها زيادة: وذُكِرَ أن هذه الآية التي في "المائدة" نزلت في ذلك: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ﴾ [المائدة: ١٠١]. وقوله منه: "ذروني ما تركتُكم … " إلى آخر الحديث، أخرجه أحمد (٩٧٨٠) و (٩٨٨٧) و (١٠٠٢٨)، ومسلم (١٣٣٧): (١٣١) بإثرِ الحديث (٢٣٥٧)، من طريقين، عن محمد بن زياد، به. =