وأخرجه مسلم (٩٥٣) عن علي بن حجر، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٩٨٩١)، ومسلم (٩٥٣) من طريق إسماعيل بن علية، به. وأخرجه أحمد (١٩٨٦٧) و (١٩٨٩٠) و (٢٠٠٠٥) وابن ماجه (١٥٣٥)، وابن حبان (٣١٠٢) من طرق عن أبي قلابة، به. وبعضهم يزيد على بعض. وسيرد - بسياق أطول - برقم (١٩٧٥) من طريق محمد بن سيرين، عن أبي المهلب، به. قال السِّندي: قوله: "إِنَّ أخًا لكم" أي النجاشي، وفيه الصلاة على الغائب، والمسألة مختلَفٌ فيها بين الفقهاء، وظاهر الحديث لمن جَوَّز، وغيرُهم يَدَّعون الخصوصَ تارةً، وحضورَ الجنازة بين يديه ﷺ أخرى، والله أعلم. (١) في (ك) و (م) و (هـ): عمرو، والمثبت من (ر) وهامش (ك) وعليها علامة الصحة، وفوقها في (م). (٢) إسناده صحيح، سفيان هو ابن عيينة. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٢٠٨٥). وأخرجه أحمد (٢٤١٣٢) عن سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٥٧٤٢)، ومسلم (٢٦٦٢): (٣١)، وأبو داود (٤٧١٣)، وابن ماجه (٨٢)، وابن حبان (٦١٧٣) من طرق عن طلحة بن يحيى، به. وأخرجه مسلم (٢٦٦٢): (٣٠)، وابن حبان (١٣٨) من طريق فضيل بن عمرو، عن عائشة =