وأخرجه ابن حبان (٥٣١٩) عن محمد بن إسحاق الثقفي، عن زياد بن أيوب، بالإسناد الأول، وقرنَ بزياد بن أيوب محمدَ بنَ بكَّار وأحمدَ بنَ مَنِيع وعَمْرَو بْنَ زُرارة. وأخرجه مسلم (٢٠٢٧): (١١٩) عن يعقوب بن إبراهيم الدَّوْرَقي، بالإسناد الثاني، وقَرن به إسماعيلَ بنَ سالم، وقرن بعاصم الأَحْول مغيرةَ بنَ مِقْسَم الضَّبِّي. وأخرجه أحمد (١٨٣٨)، والترمذي (١٨٨٢) من طريق هُشيم بن بشير، عن عاصم ومغيرة، به، ومسلم (الرقم السالف) أيضًا عن سُريج بن يونس، عن هُشيم، عن عاصم، به. وأخرجه بنحوه أحمد (١٩٠٣) و (٢١٨٣) و (٢٢٤٤) و (٣١٨٦) و (٣٤٩٧) و (٣٥٢٩)، والبخاري (١٦٣٧) و (٥٦١٧)، ومسلم (٢٠٢٧): (١١٧) و (١١٨) و (١٢٠)، وابن ماجه (٣٤٢٢)، وابن حبان (٥٣٢٠) من طرق عن عاصم الأحول، به. وزاد البخاري في روايته الأُولى: قال عاصم: فحلف عكرمة: ما كان يومئذ إلا على بعير. وسيأتي بعده من طريق عبد الله بن المبارك، عن عاصم الأحول، به. (١) في المطبوع: فشربه. (٢) إسناده صحيح، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٣٩٤٣). وأخرجه ابن حبان (٣٨٣٨) من طريق علي بن حُجر، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٦٠٨) عن عليّ بن إسحاق وعتَّاب بن زياد، عن عبد الله بن المبارك، به. وسلف قبله من طريق هُشيم بن بشير، عن عاصم الأحول، به.