وأخرجه أحمد (٤٦٢١) و (٤٨٠٥) و (٥٤٦٧) من طريق حجَّاج بن أرطاة، و (٥٠٨٤) و (٦٠٦٥) من طريق أيوب بن أبي تميمة، و (٥١٦١) و (٥٧٨٠) من طريق عُبيد الله بن عُمر العُمري، و (٥٤٥٥) من طريق يحيى بن أبي كثير، و (٦٣٥٨) من طريق ابن جُريج، والترمذي (١٧٥)، والمصنِّف في "السنن الكبرى" (٣٦٢) من طريق الليث بن سعد، كلُّهم عن نافع، به. ولفظ رواية حجَّاج: "الذي تفوتُه صلاة العصر متعمِّدًا حتى تغرب الشمس فكأنَّما وُتِرَ أهلَه ومالَه"، ورواية يحيى: "مَنْ تَرَكَ العصرَ حتى تفوتَه فكأنَّما وُتِرَ أهلَه ومالَه"، وفي رواية ابن جُريج زيادة: قلت لنافع: حتى تغيبَ الشمس؟ قال: نعم. وسلف قبله من طريق سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه. (١) في (ر): زاغت، وهما بمعنى. (٢) في (ق) وهامشي (هـ) و (ك) وفوقها في (م): أسفر، وهو خطأ.