وأخرجه أحمد (١٢٣٤١)، وابن ماجه (١٣٥٣) من طريق عبد الرَّحمن بن مهديّ، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٢١٩٨) و (١٢٢٨٣) و (١٣٠٠٢) و (١٣٠٥٠) و (١٤٠٧٦)، والبخاري (٥٠٤٥)، وأبو داود (١٤٦٥)، وابنُ حبان (٦٣١٦) و (٦٣١٧)، من طرق، عن جرير بن حازم، به، وزاد ابن حبان في الرواية الثانية: … يَمُدّ الله، ويمدُّ بالرَّحمن، ويمدُّ بالرحيم. وأخرجه البخاري (٥٠٤٦) من طريق هَمَّام بن يحيى، عن قَتَادة، به، وفيه الزيادة المذكورة آنفًا. قوله: يَمُدُّ ببسم الله، ويَمُدُّ بالرَّحمن، ويَمُدُّ بالرحيم، يعني به المَدَّ الأصليّ، كما ذكر الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" ٩/ ٩١، وهو الذي يُسَمّى المدّ الطبيعي. (٢) في (ر) وهامشي (ك) و (هـ): القراءة. (٣) إسناده صحيح، جَرِير: هو ابن عبد الحميد الضَّبِّيّ، والأعمش: هو سليمان بن مِهْران، وهو في "السُّنن الكبرى" برقمي (١٠٨٩) و (٧٩٩٦). وأخرجه أبو داود (١٤٦٨) عن عثمان بن أبي شيبة، عن جرير، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٨٤٩٤) و (١٨٧٠٩) و (١٨٦١٦ - مطولًا) من طرق عن الأعمش، به. وأخرجه أحمد (١٨٥١٦ - مطولًا)، وابن حبان (٧٤٩)، من طريقين، عن طلحة بن مُصَرِّف، به. =