وأخرجه أحمد (٦٣٩٣) عن عبد الرَّزَّاق، بهذا الإسناد، وينظر الحديث السالف قبله، والحديث الآتي بعده. (١) فوقها في (م): يرمُل. (٢) رجاله ثقات، غير أنَّ الزُّهري لا يصحُّ سماعُه من ابن عُمر، كما في ترجمته في "تهذيب التهذيب" عن الإمام أحمد وأبي حاتم، لكن قال الذَّهبي في "السِّير" ٥/ ٣٢٦: رَوَى عن ابن عُمر وجابر شيئًا قليلًا، ويحتمل أن يكون سمع منهما. اهـ. محمد بنُ منصور: هو الجَوَّاز المكِّيّ، وسفيان: هو ابن عُيينة، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٣٩٥٨). (٣) إسناده صحيح، سفيان هو ابن عُيينة، وعَمرو: هو ابن دينار المكّيّ، وعطاء: هو ابن أبي رباح، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٣٩٥٩). وأخرجه أحمد (١٩٢١)، والبخاري (١٦٤٩) و (٤٢٥٧)، ومسلم (١٢٦٦): (٢٤١)، والمصنِّف في "السُّنن الكبرى" (٣٩٢٧) من طريق سفيان بن عُيينة، بهذا الإسناد، ولفظ أحمد إنما رمَلَ رسول الله ﷺ وحلول الكعبة، ولفظ البخاري والمصنِّف: إنما سعى النبيُّ ﷺ بالبيت، وبين الصفا والمروة. ولفظُ مسلم: إنما سعى رسولُ الله ﷺ وَرَمَلَ بالبيت ليُريَ=