(٢) بعدها في (ر) و (م) زيادة: يوم القيامة. (٣) إسناداه صحيحان، سفيان: هو ابن عيينة، وأبو الزِّناد: هو عبد الله بن ذكوان، وابن طاوس: هو عبد الله. وهو في "السنن الكبرى" برقم (١٦٦٦). وأخرجه أحمد (٧٣١٠) و (٧٣٩٩)، ومسلم (٨٥٥): (١٩) من طريق سفيان بن عيينة، بهذين الإسنادين. وأخرجه البخاري (٢٣٨) و (٨٧٦) و (٢٩٥٦) و (٦٨٨٧) و (٧٤٩٥) من طريق شعيب، عن أبي الزناد، به. وجميع الروايات - سوى الرواية (٨٧٦) - مختصرة. وأخرجه أحمد (٧٧٠٧) و (٨٥٠٣)، والبخاري (٨٩٦) و (٣٤٨٦)، والنسائي في "الكبرى" (١٦٦٥) من طريقين عن ابن طاوس، به. وأخرجه أحمد - بتمامه ومختصرًا - (٧٢١٤) و (٧٤٠١) و (٧٧٠٦) و (٧٧٠٧) و (٨١١٥) و (٩٠٤١) و (١٠٣٦٢) و (١٠٥٣٠) و (١٠٦١٦) و (١٠٦٤٣) و (١٠٧٢٣)، والبخاري (٦٦٢٤) و (٧٠٣٦)، ومسلم (٨٥٥): (٢٠) و (٢١)، وابن حبان (٢٧٨٤) من طرق عن أبي هريرة، به. وينظر ما بعده. قوله: "نحن الآخرون السابقون" قال السِّندي: أي: الآخِرون زمانًا في الدنيا، الأوَّلون منزلةً وكرامةً يوم القيامة، والمراد أنَّ هذه الأمة وإن تأخَّر وجودُها في الدنيا عن الأمم =