(٢) في (ر) و (يه): قدميه. (٣) حديث صحيح، رجاله ثقات غير القاسم بن مِهْرَان -وهو القيسي- فصدوق. محمد: هو ابن جعفر، وأبو رافع: هو نُفيع الصائغ، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٢٩٤). وأخرجه مسلم (٥٥٠) عن محمد بن المثنَّى، عن محمد بن جعفر، بهذا الإسناد، ولم يسق لفظه، وأحالَ على رواية ابن عُلَيَّة عن القاسم بن مِهْرَان قبلَه وهي بنحوه، وسيأتي ذكرها. وأخرجه أحمد (٩٣٦٦) عن عفَّان، عن شعبة، بنحوه، وفي أوَّله: أنّ النبيَّ ﷺ رأى نُخامةً في القِبلة فحتَّها … ثم قال: "أيُحبُّ أحدُكم إذا كان في صلاته أن يُتَنَخَّم في وجهه … ". وأخرجه أحمد (٧٤٠٥)، ومسلم (٥٥٠)، وابنُ ماجه (١٠٢٢) من طريق إسماعيل ابن عُلَيَّة، عن القاسم بن مِهْران، بنحوه، وجاء في أوّله بنحو ما جاء في الرواية المذكورة آنفًا. وأخرجه أحمد (٧٥٣١) وأبو داود (٤٧٧) من طريق عبد الرحمن بن أبي حَدْرَد، عن أبي هريرة مرفوعًا (وهذا لفظ أحمد): "إذا بَزَقَ أحدُكم في المسجد فليَدْفِنْهُ، فإنْ لم يفعل فليَبْزُقْ في ثوبه". وللحديث طرقٌ أخرى عن أبي هريرة دون ذكر البُزاق في الثوب، ينظر "مسند" أحمد (٧٦٠٩) و (٨٢٣٤). (٤) في (م) وهامشي (ك) و (يه): بذات. =