(٢) قلب في (ر) إلى: حبيب بن نوح. (٣) تحرف في (ر) إلى: محمد. (٤) إسناده صحيح، معمر: هو ابن راشد والزهري: هو محمد بن مسلم، وسالم: هو ابن عبد الله بن عمر. وهو في "السنن الكبرى" برقمي (٤٩٢٣) و (٦٢٥١). وهو عند عبد الرزاق في "المصنف" (١٦٧١٢)، ومن طريقه أخرجه أحمد (٤٩٠١)، ومسلم (١٥٠١): (٥١) بإثر الحديث (١٦٦٧)، وأبو داود (٣٩٤٦)، والمصنِّف في "الكبرى" (٤٩٢٤)، وورد عند عبد الرزاق زيادة: لا يدرى قوله: "إذا كان له ما بلغ ثمن العبد" أفي حديث النبيّ ﷺ، أم شيء قاله الزهري. وأخرجه بنحوه أحمد (٤٥٨٩)، والبخاري (٢٥٢١)، ومسلم (١٥٠١): (٥٠) بإثر الحديث (١٦٦٧)، وأبو داود (٣٩٤٧)، والمصنف في "الكبرى" (٤٩٢١) و (٤٩٢٢) من طريق عمرو بن دينار، عن سالم بن عبد الله، بهذا الإسناد. وأخرجه بنحوه المصنِّف في "الكبرى" (٤٩١٧) و (٤٩١٨) و (٤٩١٩) و (٤٩٢٠) من طرق عن ابن عمر، به. وسيرد بنحوه في الرواية التالية. قال السندي: قوله: "من أعتق" أي: ممَّا يلزم، عتقه، فخرج الصبيُّ والمجنون. "شِرْكًا" أي: نصيبًا.