(٢) قوله: "فنادى" ليس في (هـ). (٣) إسناده صحيح، الوليد: هو ابن مسلم، وقد صرَّح بالتحديث في جميع طبقات الإسناد - في رواية البخاري ومسلم - فانتفت شبهة تدليسه، والأوزاعي: هو عبد الرحمن بن عمرو، والزُّهري: هو محمد بن مسلم بن شهاب، وعروة: هو ابن الزُّبير. وهو في "السنن الكبرى" برقم (١٨٦١). وأخرجه البخاري (١٠٦٦)، ومسلم (٩٠١) (٤) كلاهما عن محمد بن مهران، عن الوليد بن مسلم، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو داود (١١٨٨) من طريق الوليد بن مَزْيَد عن الأوزاعي، به. بلفظ: إنَّ رسول الله ﷺ قرأ قراءةً طويلةً فجهرَ بها، يعني صلاة الكسوف. وأخرجه - بمثل لفظ أبي داود - أحمد (٢٤٣٦٥) من طريق عقيل بن خالد، والترمذي (٥٦٣) والمصنِّف في "الكبرى" (١٨٩٤)، من طريق سفيان بن حسين، والمصنف في "الكبرى" (١٨٩٣) من طريق سليمان بن كثير، ثلاثتهم عن الزهري، به. وسيرد برقم (١٤٧٣) عن إسحاق بن إبراهيم، عن الوليد، به. وبنحوه برقم (١٤٦٦) من طريق شعيب، ومطولًا برقم (١٤٧٢) من طريق يونس، وبنحوه برقم (١٤٩٤)، ومطولًا برقم (١٤٩٧) من طريق عبد الرحمن بن نمر، ثلاثتهم عن الزهري، به. وسيرد - بنحوه مطولًا - برقمي (١٤٧٤) و (١٥٠٠) من طريق هشام بن عروة، عن عروة، به. وسيرد - بنحوه مطولًا ومختصرًا - في الأرقام (١٤٧٥) و (١٤٧٦) و (١٤٧٧) و (١٤٩٩) =