(١) بعدها في (م): المروزي. (٢) في (م): راحلته. (٣) في (ك): لتمسُّ. (٤) مرفوعه صحيح، وهذا إسناد حسن، مُحْرِز بن الوضَّاح روى عنه جمع، وذكره ابن حبان في "الثقات"، ووثقه محمود بن غيلان، وقال الحافظ ابن حجر غيلان، وقال الحافظ ابن حجر في "التقريب" مقبول. اهـ. وبقية رجاله ثقات، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٤٠٠١). وأخرج نحوه البخاري (١٦٧١) من طريق سعيد بن جبير، عن ابن عباس. وينظر الحديث الآتي بعده. قال السِّندي: قوله: شَنَق ناقته - بفتح نون خفيفة - من حدِّ ضَرَبَ" أي: ضَمَّ وضَيَّقَ زِمامَها، يُقال: شَنَقَ البعيرَ: إذا كفَفَتَ زِمامه وأنتَ راكِبُه. (٥) قوله: عن ابن عباس، سقط من (ر) و (م)، وهو ثابت في (ك) و (هـ) وطرق الحديث الآتي ذكرها، و "السُّنن الكبرى" (٤٠٤٢)، وتحفة الأشراف (١١٠٥٧) ومصادر الحديث كما سيأتي، وليس لأبي مَعْبَد رواية عن الفضل بن عباس كما في "تهذيب الكمال" ٢٩/ ٢٦٩.