وهو في "موطأ" مالك ٢/ ٩٩٧، ومن طريقه أخرجه أحمد (١١٨٩١) (ولم يسق لفظَه)، والبخاري (١٤٦٩)، وأبو داود (١٦٤٤)، والترمذي (٢٠٢٤)، وابن حبان (٣٤٠٠)، وعندهم زيادة: "ومَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله". وأخرجه أحمد (١١٨٩٠)، ومسلم (١٠٥٣) من طريق معمر، طريق معمر، والبخاري (٦٤٧٠) من طريق شعيب، كلاهما عن الزُّهري، به وعندهم الزيادة المذكورة آنفًا. وسيأتي من طريق عُمارة بن غَزِيَّة، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري، عن أبيه، برقم (٢٥٩٥). (١) إسناده صحيح، مَعْن: هو ابن عيسى القَزَّاز، وأبو الزِّناد: هو عبدُ الله بن ذَكْوَان، والأعرج: هو عبد الرحمن بن هُرْمُز، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٢٣٨١). وهو في "موطأ" مالك ٢/ ١٩٩٨ - ٩٩٩، ومن طريقه أخرجه البخاري (١٤٧٠)، دون قوله عند البخاري: "أعطاه الله ﷿ من فضله". وأخرجه أحمد (٧٣١٧) عن سفيان بن عُيينة، عن أبي الزِّناد، بهذا الإسناد، وعنده: "فيحتطَب فيحملَه على ظهره فيأكلَ أو يتصدّقَ خيرٌ له … "، وزاد في آخره: "ذلك بأنَّ اليد العُليا خيرٌ من اليَدِ السُّفْلَى". وسلف من طريق الزُّهري، عن أبي عُبيد مولى عبد الرحمن بن أزهر، عن أبي هريرة، برقم (٢٥٨٤). (٢) كلمة "شيئًا" من (م) وهامش (ك)، وعليها علامة نسخة في (هـ).