(٢) في نسخة بهامش (ك): السحر. (٣) إسناده ضعيف، عبَّاد بن ميسرة ليِّن الحديث، والحسن - وهو البصري - لم يسمع من أبي هريرة، ثم إنه اختُلِفَ في إسناده على الحسن كما سيأتي أبو داود: هو الطيالسي. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٣٥٢٨). فرواه عبَّاد بن ميسرة - كما في هذه الرواية وعند الطبراني في "الأوسط" (١٤٦٩) - عن الحسن، عن أبي هريرة مرفوعًا. قال الطبراني: لم يروِ هذا الحديث عن عَبَّاد إلا أبو داود. ورواه أبان - فيما روى عنه عبد الرزاق في "المصنِّف" (١٩٧٧٢) - عن الحسن، عن النبي ﷺ مرسلًا. ورواه بنحوه أبو حمزة العطار إسحاق بن الربيع - فيما أخرجه البزار (٣٥٧٨) - عن الحسن، عن عمران بن حصين مرفوعًا. والحسن لم يسمع من عمران. وقوله: "ومن تعلَّق شيئًا وُكِلَ إليه" له شواهد يتحسَّن بها، وقد ذُكِرَت في "مسند أحمد" عند الرواية (١٨٧٨١). (٤) في (ر): عن أبي حيان.