وأخرجه مسلم (٩٦٠): (٧٩) و (٨٠) عن محمد بن رافع، بهذا الإسناد. وهو في "مصنَّف" عبد الرزاق (٦٣٠٩)، وعنه أخرجه أحمد (١٤١٤٧). وأخرجه أحمد (١٤٧٢٣) من طريق ابن لهيعة، عن أبي الزبير، به. وسلف نحوه من طريق عُبيد الله بن مقسم، عن جابر، برقم (١٩٢٢). ولعل إيراد هذا الحديث والذي بعده في الباب السابق أولى؛ لمناسبته لهما. (١) إسناده صحيح، إسحاق: هو ابن إبراهيم المعروف بابن راهويه، والنضر: هو ابن شُمَيل، وقَتادة: هو ابن دِعامة السَّدوسي. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٢٠٦٦). قال السِّندي: قوله: "إِنَّما قُمنا للملائكة" لا معارضة، إذ يجوز تعدُّد الأغراض والعلل، فيكون القيام مطلوبًا تعظيمًا لأمر الموتِ والملائكةِ جميعًا وغير ذلك، والله أعلم. (٢) قبلها في (ر) و (م) ونسخة بهامش (ك) زيادة: المستريح. (٣) في (هـ): تعب، وعلى هامشها: نصب، وهما بمعنى. (٤) إسناده صحيح. وهو في "السنن الكبرى" برقم (٢٠٦٨).