(١) بعدها في (ر): ومصر، والظاهر أنها من سبق نظر الناسخ إلى الحديث قبله. (٢) في هامشي (ك) و (هـ): هي (نسخة)، ونسخة أخرى في (هـ): هم. (٣) في (ر) و (م) عليهم، وهي نسخة في هامش (ك). (٤) فوقها في (ر) و (م) سواهم. (٥) في (ر) و (م): ممَّن، وهي نسخة في هامش (ك). (٦) قوله: "ومن كان دون ذلك"، ليس في (ك) و (هـ) و "السنن الكبرى"، لكن عبارة "الكبرى": "ثم من حيث بدأ ما يبلغ … ". (٧) إسناده صحيح، مَعْمَر: هو ابن راشد، وطاوس: هو ابن كَيْسان، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٣٦٢٣). وأخرجه أحمد (٢٢٤٠) و (٣١٤٨) عن محمد بن جعفر بهذا الإسناد، وفيه: "ثم من حيث بدأ … " وليس فيه قوله: "ومن كان دون ذلك". وأخرجه أحمد (٣٠٦٥) عن عبد الرزاق، عن مَعْمَر، عن ابن طاوس، عن أبيه؛ قال مرةً: عن ابن عباس، فقلتُ لمعمر: لم يكن يُجاوز به طاوسًا؟ فقال: بلى، هو عن ابن عبَّاس. قال: ثم سمعه يذكره بعد، ولا يَذكر ابن عبَّاس. انتهى. ولفظُهُ: يُهِلُّ أهلُ المدينةِ من ذي الحُليفة، ويُهلُّ … إلخ. وسلف من طريق وُهَيْب بن خالد وحمَّاد بن زيد، عن عبد الله بن طاوس، به، برقم (٢٦٥٤). وسيأتي بعده من طريق عَمرو بن دينار، عن طاوس، به.