وأخرجه بتمامه ومختصرًا أحمد (٧٤٠٦) و (٧٨٣٦ - ٧٨٣٨) و (١٠٣١٩)، ومسلم (٣٩٥): (٤٠ - ٤١)، والترمذي بإثر (٢٩٥٣)، وابن ماجه (٨٣٨) من طرق عن العَلَاء بن عبد الرحمن، به. وأخرجه بتمامه ومختصرًا أيضًا أحمد (٧٢٩١) و (٩٨٩٨) و (١٠١٩٨)، ومسلم (٣٩٥): (٣٨) و (٤١)، والترمذي (٢٩٥٣)، وابن ماجه (٣٧٨٤)، والمصنِّف في "السنن الكبرى" (٧٩٥٩)، وابن حبان (٧٧٦) و (١٧٨٨ - ١٧٨٩) و (١٧٩٤) و (١٧٩٥) من طرق عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب، عن أبيه، عن أبي هريرة، به. وأخرجه أحمد (٩٩٠١) من طريق عبد الملك بن المغيرة بن نوفل، عن أبي هريرة بنحوه. قال السِّنْدي: قوله: فهي خِدَاج؛ أي: غيرُ تامَّة، فقولُه: "غير تمام" تفسيرٌ له، وهذا ليس بنصّ في افتراض الفاتحة، بل يحتمل الافتراض وعدمه، وكأنه لذلك عدل عنه أبو هريرة إلى حديث "قسمتُ الصَّلاة" في الاستدلال على الافتراض. (١) إسناده صحيح، محمد بن منصور: هو الجوَّاز المكِّيّ، وسفيان: هو ابن عُيينة، والزُّهْري: هو محمد بن مسلم بن شهاب، وهو في "السُّنن الكبرى" برقمي (٩٨٤) و (٧٩٥٥). وأخرجه أحمد (٢٢٦٧٧)، والبخاري (٧٥٦)، ومسلم (٣٩٤): (٣٤)، وأبو داود (٨٢٢)، والترمذي (٢٤٧)، وابن ماجه (٨٣٧)، وابن حبان (١٧٨٢) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد، وعند أبي داود زيادة: فصاعدًا، وهو لفظ الحديث الآتي بعده، وعنده أيضًا: زيادة: قال سفيان: لمن يصلِّي وحدَه. وأخرجه أحمد (٢٢٧٤٣)، ومسلم (٣٩٤): (٣٥) و (٣٦) من طريقين عن الزُّهري، به. وأخرجه أحمد (٢٢٦٧١) و (٢٢٦٩٤) و (٢٢٧٤٥) و (٢٢٧٤٦) و (٢٢٧٥٠)، وأبو داود (٨٢٣)، والترمذي (٣١١)، وابن حبان (١٧٨٥) و (١٧٩٢) و (١٨٤٨) من طريق ابن إسحاق،=