قوله: فَجَبَذَني، أي: جَرَّني. وقوله: أهل العُقَد: بضم العين، وفتح القاف، قال في "النهاية": يعني أصحاب الولايات على الأمصار، مِن عَقْد الألوية للأمراء، ورويَ: العُقْدة، يريد البيعة المعقودة للولاة. قاله السِّندي. (١) في (م): ننتظر. (٢) إسناده صحيح، محمد بن سَلَمة: هو المُرادي، وابنُ وَهْب: هو عبدُ الله أبو محمد المصري، ويونُس: هو ابنُ يزيد الأَيليّ، وابنُ شِهاب: هو محمد بنُ مسلم الزُّهْرِيِّ، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (٨٨٥). وأخرجه مسلم (٦٠٥): (١٥٧)، وأبو داود (٢٣٥) من طرق عن ابن وَهْب، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٠٧١٩)، والبخاري (٢٧٥) من طريق عثمان بن عمر، عن يونس، به. وسلف من طريق محمد بن الوليد الزُّبيديّ والأوزاعيّ، عن الزُّهريّ برقم (٧٩٢). (٣) في (م) وهامش (هـ): يُقوِّم القَدَّاح. وجاء في هامش (م): صانع النَّبْل.