(٢) في (ر): أن رسول الله ﷺ سلَّم يومًا وقد بقيت … إلخ. (٣) إسناده صحيح، الليث: هو ابنُ سعد، وسويد بن قيس: هو التُّجيبي، وهو في "السُّنن الكبرى" برقم (١٦٤٠). وأخرجه أبو داود (١٠٢٣) عن قُتيبة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (٢٧٢٥٤) عن حجَّاج بن محمد المِصِّيصيّ، عن اللَّيث، به. وأخرجه ابن حبان (٢٦٧٤) من طريق يحيى بن أيوب، عن يزيد بن أبي حبيب، به، بنحوه، وفيه أنَّ الصلاة هي صلاة المغرب. (٤) لفظ هذه الرواية من (ر) و (ك)، وجاءت أيضًا في هامش (هـ) بتمامها (الإسناد والمتن)، وجاء في هامش (م) المتنُ فقط، إشارةً إلى اختلاف ما جاء فيها (وهو الآتي بعده) عن النسخ الأخرى. (٥) بعدها في هامش (ك) إشارة إلى زيادة في نسخة، وهي: "حتى إذا بلغ أشهدُ أن محمدًا رسول الله … " إلى آخر اللفظ الآتي في الرواية بعدها. (٦) جاء في هامش (ك) ما صورتُه: "في نُسخ: عن عبد الله بن رُبَيِّعة، أن رسول الله ﷺ =